دخلتْ وللغزلِ المجاذبِ
في مفاتنها
(دروسْ)
***
يفري تبرقعُها
بأسيافٍ
تجزُّ بلا عبوسْ
ولليلها ومضٌ
أخالَ الومضَ
كوِّنَ
من طقوسْ
.. حرٌّ
وبردٌ
واستواءٌ
بل رياضٌ
في عروسْ
يا ليتها صانتْ جمالاً
كم تقصَّدَ
من نفوسْ؟
آهٍ فما بيني وبيني
أشعلتْ
حرب البسوسْ
حسبي خجلتُ لها
فلم أوصلْ
مهامسة الخسيسْ
لمَّا دنتْ
.. يا أيها العطَّارُ
من كم
عطر (Boss)؟
.. فهوتْ على رأسي
وفي قلبي
حروف
كالفؤوسْ
وخرجتُ مشدوهاً!
أصار (البوس)
مرهوناً
(ببوسْ)؟!
صفحة الجزيرة الرئيسية
الصفحة الرئيسية
البحث
أرشيف الأعداد الأسبوعية
ابحث في هذا العدد