Al Jazirah NewsPaper Friday 24/04/2009 G Issue 13357
جدد حياتك
الجمعة 28 ربيع الثاني 1430   العدد 13357

في رائعته ثياب الإمبراطور الجديدة، يروي لنا الأديب الدنماركي الشهيرهانس كريستيان قصة إمبراطور كان شديد الولع بالملابس الجديدة ومغرماً بالثياب الفاخرة، قد بدّد أموال الدولة على ملابسه ليبدو أنيقاً دائماً، وفي يوم من الأيام أعلن هذا الإمبراطور (السقيم) عن جائزة سنية لكل من يستطيع تصميم ثوب مميز لا مثيل ...>>>...

إنّ الطفل يكتسب المحبة من خلال العاطفة والدفء الأُسري من حوله، ومحبة الطفل تعلمه كيف يحب ويبني عاطفته، وتساهم في النمو العاطفي السليم للطفل.

كما أنّ حرمان الطفل من عاطفة المحبة منذ صغره تؤدي إلى انعكاسات خطيرة على شخصيته تبدأ من ميول إلى الانحراف أو التقوقع والانطواء على الذات ولذلك هناك ...>>>...

كان الأب مع أبنائه الثلاثة في مدينة الألعاب المخصصة للأطفال، وكان الأب قد تفاجأ أنّ كرت الألعاب الذي اشتراه من مكتب الاستقبال لا يعمل وقد جرّبه على أحد الألعاب، وقال في نفسه ربما أنّ هذه اللعبة معطّلة لعلِّي أجرِّب لعبة أخرى، إلاّ أنّ الوضع لم يتغير حيث لم يعمل الكرت، وهكذا في اللعبة التي تليها حتى ...>>>...

لا شئ أفضل من الاعتذار كي نمتحن قدرتنا على المبادرة، فالاعتذار يقوي شعورك بذاتك، خاصة إذا كان أمنك الشخصي يعتمد على صورتك أمام الآخر كشريك حياتك أو وصفك الاجتماعي أو كونك على صواب دائماً.الاعتذار يطهر النفس ويدفع بك لمستويات عالية من الصفاء والسعادة.

وإن كانت لحظة الانفعال لا تظهر في حياتنا ...>>>...

تطفو على السطح آثار لمشكلات ذات جذور وأسباب عاطفية، فكثير من مشاكل الأولاد (الأبناء والبنات) تعود أسبابها لفقد أو نقص عاطفة الأبوين تجاههما، وأيضاً الزوج والزوجة قد يفتقد أحدهما العاطفة من الآخر، وكذلك الفتاة والشاب كلٌ منهما يحتاج إلى عاطفة الآخر فيتأخر عن الزواج، والصديق وصديقه، أنواع من العواطف والعلاقات ...>>>...

قرر إبراهيم بيع مجموعة من خيول مزرعته في أسواق الخيول بمدينته، فأخذ المجموعة ودخل أول سوق بعد أن دفع حصاناً أجرة دخول, وباع نصف الباقي, ثم دفع حصاناً آخرا من الباقي لتسديد ديونه لدى تجار الماشية، وبعدها توجّه للسوق الثاني والسوق الثالث فاعلاً نفس ما فعله في السوق الأول فلم يبق له سوى حصان واحد عاد به ...>>>...

النفس بحاجة إلى استثارة وإغراء لتخرج من حجر البلادة والتخلف, والاستخدام، إنّ أكثر النفوس قابعة في وهمها, راتعة في شهواتها, سادرة في غيها، ولذلك أزرى سبحانه على رجل آتاه الآيات, ومفاتيح المعرفة, ولكنه للأسف أخلد إلى الأرض واتبع هواه, فهل آن للإنسان أن يحرر روحه من رق الانغلاق والانحسار, وأن يثابر, وأن ...>>>...

 
 
 

صفحة الجزيرة الرئيسية

الصفحة الرئيسية

رأي الجزيرة

صفحات العدد

الريـاضيـة

الاقتصادية

خدمات الجزيرة

الإعلانات

الإشتراكات

الأرشيف

البحث

اصدارات الجزيرة