أحياناً يكون لعدم المعرفة فائدة أكبر من المعرفة. هذا الخبر الذي نشرته إحدى الصحف النمساوية يؤكد ذلك تماماً. يقول الخبر:
ما زالت الشرطة النمساوية تبحث عن اللص الذي حاول سرقة أحد المحال التجارية تحت تهديد السلاح.
القصة بدأت عندما اندفع لص إلى داخل المحل مشهراً سلاحه الناري في وجه زبائن المحل الذين كانوا يصطفون في طابور في انتظار دفع الحساب. تخطى اللص الواقفين حتى وصل إلى موظفة الكاشير وهددها
...>>>...
كانت الأم تمشي في الشارع ممسكة بيد طفلتها الصغيرة (أربع سنوات) عندما التقطت الطفلة شيئاً من على الأرض ووضعته في فمها. على الفور وكعادة الأمهات في هذا الموقف أدخلت الأم إصبعها في فم الطفلة وأخرجت ما وضعته محذرة إياها من ألا تفعل ذلك مرة أخرى. لكن الطفلة سألت أمها: (ولماذا لا أفعل ذلك؟). قالت الأم: (لأنها كانت على الأرض حيث التربة والجراثيم، ثم إنك لا تعرفين أين كانت ومن كان يمسك بها قبلك).
بعد وقت طويل قضاه أدهم في التسوق خرج من المتجر ليجد سيارته مسروقة. على الفور ذهب لقسم الشرطة ليحرر محضراً وبعدها عاد به الضابط المختص إلى المكان الذي سرقت منه سيارته لعلهم يجدون ما يدلهم على السارق. ولدهشتهم وجداً السيارة في مكانها دون أن يصيبها أي ضرر وعلى الزجاج الأمامي وجد الرجل ورقة مطوية.
فتح الرجل الورقة ليجد فيها رسالة من السارق تقول: (عذراً لأني سرقت سيارتك. فقد فاجأتني زوجتي بآلام
...>>>...