الشباب هم الطاقة المختزنة في جسد الأمة؛ في انطلاقتهم انطلاقة الأمة، وفي ركودهم واستكانتهم تخلفها وتقاعسها، نصف الحاضر وكل المستقبل، لهم، من أجلهم كانت هذه الصفحة التي نتمنى أن تعكس الهموم والتطلعات والآمال، نحاول من خلالها أن نضع لبنة ونسهم، ولو باليسير، في مسيرة المستقبل.
من أجل بلادنا دعونا نعمل معاً؛ نتفاكر... نتبادل الآراء... في انتظاركم، وفي انتظار آرائكم ومقترحاتكم.