ريكو ماتسيموتو موظفة بشركة (إي - ريفيلوشين) اليابانية للألعاب تستعرض آخر منتجات الشركة في العاصمة اليابانية طوكيو. واللعبة الجديدة التي أطلق عليها اسم (الوردة الناطقة) عبارة عن شخصيات كرتونية من الأقزام موصولين بحساس خاص يغرس في تربة أي نبتة وفي حال حاول الشخص الإمساك بالنبتة أو الوردة يفاجأ بهؤلاء الأقزام وهم يتحدثون إليه. ويمكن لهؤلاء الأقزام أن
موظفة تابعة لشركة (تومي) اليابانية الرائدة في صناعة الألعاب الإلكترونية في اليابان تستعرض آخر منتجات الشركة وهي عبارة عن حصالة إلكترونية لفئة 500 ين أي ما يعادل 5 دولارات أمريكية. وهذه الحصالة مزودة بشاشة LCD ويمكنها تخزين ما يقارب 100 ألف ين أي ما يعادل 1000 دولار أمريكي. والشيء الممتع في هذه الحصالة التي أطلق عليها (بنك الحياة) أنها تروي قصة شخصية كرتونية تعيش داخل
مينيزومي وادا مهندس تقني بشركة (كاي.دي.دي) ثاني أكبر مشغل لهواتف الجوال باليابان يستعرض تقنية جديدة منتجة من قبل الشركة تساعد أصحاب شركات سيارات الأجرة والباصات في فحص مقدار حالة السكر لسائقيهم لاسلكياً عبر هواتفهم الخلوية. والمنتج الجديد أطلق عليهAlc-Mobile أو الهاتف الكحولي يُباع بقطعتين إحداهما جهاز للنفخ لقياس مقدار السكر من خلال نفس المستخدم والقطعة الثانية عبارة
سيدة صينية تتحدث عبر الهاتف في أحد محلات الصيانة لأجهزة الكمبيوتر في العاصمة الصينية بكين. وكانت الصين قد انقطعت عن شبكة الإنترنت العالمية عقب الزلزال الشديد الذي ضرب سواحل تايلاند واثر على الكابلات البحرية التي تعد المغذي الرئيسي لمناطق شرق آسيا. وأدى هذا إلى قطع الخدمة عن ملايين المستخدمين الذين استشاطوا غضباً في الثلاثة أيام وهي مدة الانقطاع.
رايان شو (30 عاماً) الظاهر في الصورة في أحد مكاتبه الخاصة في بيركيلي بسان فرانسيسكو ويعمل إعلامياً اجتماعياً داخلياً للشركات الكبرى داخل أروقة الجامعات الأمريكية. وتعمل كبرى الشركات الآن على إنشاء مراكز بحث عن العقول المبتكرة للشباب لتكون مواكبة للتطورات الحاصلة في الاختراعات وغيرها والحصول على حق العمل بها وإنتاجها مباشرة.
