سيدة صينية تتحدث عبر الهاتف في أحد محلات الصيانة لأجهزة الكمبيوتر في العاصمة الصينية بكين. وكانت الصين قد انقطعت عن شبكة الإنترنت العالمية عقب الزلزال الشديد الذي ضرب سواحل تايلاند واثر على الكابلات البحرية التي تعد المغذي الرئيسي لمناطق شرق آسيا. وأدى هذا إلى قطع الخدمة عن ملايين المستخدمين الذين استشاطوا غضباً في الثلاثة أيام وهي مدة الانقطاع.