حظيت تقنيّة (البلوتوث) لدى دخولها المملكة باستقبال كبير أسوة بسابقتها (كاميرا الجوال) وتم تداول رسائلها على قدم وساق، غير أن الجمهور المتلقي انقسم في حُكمه على هذه التقنية من حيث الاستخدام، فبين مروّج لمقولة (هات لي ما عندك!) ترقيم وصور ومقاطع كوميديّة أو حتى فضائحيّة، ومن يدعو إلى استثمار هذه التقنية في الدعوة إلى الله تعالى أو من يقتصر في استخدامه لها على