رغم الدعم المادي الذي تحظى به الأندية الأدبية في الوقت الراهن إلا أن الشكوى من سوء حالها تتكرر كثيرا سواء من قبل المثقفين أو المهتمين بالشأن الثقافي و جاءت قاصمة الظهر إغلاق أحد الأندية الأدبية بالشمع الأحمر في حادثة هي الأولى من نوعها فأين يكمن الخلل؟
حملنا تساؤلنا إلى عدد من المثقفين فكان أن خرجنا بهذه المحصلة من الآراء.
في ثلاثة أيام فقط!، تمكن نادي حائل الأدبي أن يرسم خريطة جديدة في التعامل مع أفراد المجتمع، وأن يخترق كثيراً من الحجب والممرات ليصل إلى قدر كبير من المتلقين بشتى أطيافهم وأنواعهم قارئهم ومطلعهم ومتابعهم وأمّيهم!، واستطاع أن يتجاوز مراحل عدة من التسويق الإعلامي والجماهيري الذي تبحث عنه الأندية الأدبية كلها منذ سنوات؛ لكي تحضر الجمهور إلى ردهاتها وأروقتها ومكتباتها التي يسكنها الغبار ولا
...>>>...