يطل الكاتب علي القحيص بروايته «الكليجا» من شرفة السرد الحكائي حينما يتلمس طرق الحكاية القديمة للمعاناة الإنسانية الرحبة .. تلك التي ظل الروي فيها مفعماً بحكمة البوح وبراعة السرد لأدق تفاصيل حكاية البطل او الشخصية المحورية «مساعد» الذي يخرج من ريف داخلي إلى فضاءات أخرى تختلف عن بيئته وتناقض مسلماته التي ورثها عن والده أبو شعلان ومن حوله شخصيات
...>>>...