القاص خالد بن احمد اليوسف يتجه في عمله السردي الجديد إلى الرواية، إذ يسم مطارحته الجديدة والجريئة بعنوان (وديان الإبريزي)، فهو الذي يستهل تفاصيلها بتوقد عاطفي مدهش، يستهل الذات على سجيتها، حيث يبني الواقعة الأولى على نحو استرشادي هام يؤكد شغفه بتدوين الحكاية الأولى.
...>>>...