حسناً اختار العنوان لهذا الديوان (ديواني) أعطى له فسحة الاحتواء دون قيد .. دون حصر لما يدور داخل صفحاته .. دون ربطه بمنحى محدد تبحث عنه فما تجده .. أو تجده بعيداً عن لافتة كبيرة رسمت على غلافه ..
(الساعة) بدأت دقاتها تحصي لنا مساحة ومسافة الرحلة .. ولكن بلغتها المقروءة والمسموعة: