في زمن القراءات الجادة أيام لم يكن هناك من يبعدنا عنها إلا الدراسة أو ما نكلّف به من مهام ومسؤوليات من أولياء أمورنا. ومع هذا كنا نسرق الوقت لنعيش أوقاتاً طيبة مع الكتب والمجلات. ومرة قرأت معلومة صغيرة عن مستشرق نمساوي « عجيب»، بل كان مدهشاً ومثيراً ومحفزاً ...