أتعلم في مدرستي وأحب القراءة.. وتساعدني أمي بحضنها الذي يغذيني بالدفء والحنان على التركيز في دروسي حيث أستشف منه الحب للعلم ومحبة الناس.. أفهم منها جيداً لأني أرى فيها صفحات مستقبلي, فعيونها الناعسة وصوتها الهادئ نور الطريق نحو تفوقي الذي سيرسم الابتسامة في أعماقها لتفرح بي وأفتخر بها.
(نهى المطيري) - (اللوحة للفنان / أيمن مالكي)