لم يكن (جوستين هال) الذي قام بأول تدوين، يفكر حينها أنه يفتح آفاقاً واسعة لحرية التعبير، وأنه يؤسس لظاهرة ستصبح ملاذاً ومثار اهتمام عدد كبير، وتصبح جزءاً من دراسات ومعدلات قياس الرأي، وعاملاً مهماً في تقييم الأحداث من منظور الأفراد، وبالتالي المجتمعات والشعوب! حين بدأت تدويناً متقطعاً...>>>... |
|
| |
تعلمنا الأوغندية جسيكا كاهوا التي كتبت رسالة يوم المسرح العالمي لهذا العام 2011م أن المسرح ليس منطقة للتناحر والنزاع والتدافع بقدر ما هو مكان للإنجاز والعمل والجهد, هذا المعنى نجده بوضوح في سيرتها الذاتية الحافلة بالعمل والعطاء والحب والسلام. جسيكا مدافعة نشطة عن حقوق الإنسان, وساعية...>>>... |
|
|