طبيعة مجتمعنا الحساس تفرض على ضحية الابتزاز التزام الصمت، وما ذكرته هيئة التحقيق والإدعاء العام يوم أمس، من أنها تستقبل 120 قضية ابتزاز سنوياً، بمعدل 3 قضايا في الأسبوع الواحد، ما هي إلا قطرة من بحر. حيث وصلتني أعداد ليست بالقليلة من فتيات وسيدات تعرضن للابتزاز، وهن مستمرات في صمتهن خوفاً من المجتمع...>>>... |
|
| |
نقلت بعض الصحف المحلية يوم الخميس 17- فبراير عن (نيويورك بوست) أن مسلماً يدعى زبير يعمل سائقاً لسيارة أجرة قد أعاد مجوهرات تقدر بعشرات الآلاف من الدولارات لصاحبها الذي نسيها في سيارته مع مبلغ من المال وأراد صاحب المجوهرات مكافأة زبير على أمانته بدعوته للعشاء في مطعم راق لكنه اعتذر بأدب بحجة أن المطعم
|
|
|