«مسافر يا أمي سامحيني ما يفيد الملام.. ضايع في طريق ما هو بايدي سامحيني إن عصيت لك كلام.. رايح يا أمي من غير رجوع»، كلمات حرص الشاب التونسي محمد بو عزيزي الذى قتل نفسه حرقاً وأشعل نار الثورة في كافة الأراضي التونسية على تدوينها في صفحته في موقع التعارف الاجتماعي «فيس بوك».. والمؤلم إنسانياً...>>>... |
|
| |
نردد في مجالسنا وأحاديثنا عبارات وجملاً تصدر من الألسنة بعفوية وكعادة دون النظر أوالتفكير بسبب حضورها في كلامنا وكأنها من المسلمات، وإذا كان مجال التأمل مفتوحاً لمثل هذه الملاحظات فثمة وقفات عند أمور تبدو لنا بسيطة وثانوية، غير أنها عند من يهمه شأنها تكون من التأثير بدرجة أكبر مما يدركه غيره في محيط...>>>... |
|
|