أرسل لي الأخ الفاضل أبو عبدالعزيز ثلاثة إيميلات، بعد نشري لمقالي السابق عن هيئة المعروف وحادثة الدمام، إذ يلومني على أنني قلت إن كشف المرأة لوجهها ليس بحرام ولا عار, والحق يقال إن الأخ أبا عبدالعزيز كان في قمة الأدب والاحترام فيما أرسل ونصحني أن أحذر من الفتوى, وأنا أشكر له غيرته الدينية وأخوته وخوفه
...>>>...
|