البيت الكبير تعمه فوضى مخيفة وقاتلة، قليلون هم من يلتزمون بالآداب واتباع النظام واحترامه، ولسنوات طويلة تعددت التحذيرات والحملات دون جدوى، وفي كل مرة كان جميع الأولاد الأشقياء ينكرون، وكل يلقي باللائمة على الآخر، قبل أن يعودوا لممارسة الأخطاء والأخطار في الممرات والتقاطعات، لعقود فقدت أرواح، وتعرض عدد
...>>>...
|