بخلاف المبالغة غير المقبولة في أسعار الإبل، والإسراف في مخيمات المشاركين، نجح مهرجان (أم رقيبة) في تحقيق أهدافه الأساسية، وترسيخ جذوره في المنطقة الصحراوية التي كانت نسياً منسياً قبل الانطلاقة الرسمية للمهرجان. لأبناء الجزيرة العربية علاقة مميزة مع الإبل، وعشق خاص لا يضاهيه عشق وهو ما يبرر ذلك الاهتمام
...>>>...
|