في مركز نسائي تورطت بمشهد تسمرت أمامه بدهشة سرعان ما تلطخت بالإحباط، كان هناك امرأة آسيوية من العاملات يحيط بها طفلتان من رواد المركز ،نضرتان كزنابق الغدير لم تتجاوزا التاسعة, كانتا تثرثران مع العاملة بحماس وصوتهما يحتد بين الفينة والأخرى، لتصب الكثير من تفاصيل الحوار في أذني، لأكتشف بذهول أن الطفلتين
...>>>...
|