| |
فواصل
|
|
* كان التصريح التلفزيوني الذي أدلى به مدير الكرة الشبابي الخلوق خالد المعجل بعد مباراة فريقه أمام الهلال في قمة العقلانية والمسئولية حيث ظهر هادئا رزينا يتكلم بمنطق بعيد عن التشنج ومحاولة الالتفاف على الحقائق للبحث عن أعذار بليدة يعلق عليها أسباب خسارة فريقه . * من الواجب على اللجنة الأولمبية أن تحاسب بشدة وحزم الاتحادات الرياضية التي أخفقت ألعابها في الأولمبياد الآسيوي، وتحاسب بشكل أشد وأكثر حزما الاتحادات الرياضية التي لم تشارك لعجزها عن تكوين منتخبات قادرة على المنافسة بعد أن فشلت في استثمار كل الإمكانات المادية والبشرية المتاحة والمهيأة لها . * تعاقد الحزم مع مدرب جديد من البرازيل مغامرة ربما تكون عواقبها وخيمة فالوقت يمضي، وليس به متسع للتجربة . وأكثر ما يقلق الحزماويين أنهم يفقدون النقاط من منافسيهم . لم تحظ اتحادات الفروسية والقوى والطائرة والبولينج بامتيازات خاصة جعلها تنجح في أسياد آسيا فيما أخفقت بقية الاتحادات في تقديم منتخبات منافسة ولكن الفارق هو في القدرة على التخطيط والإشراف واستثمار الإمكانات المادية والطاقات البشرية. والغريب أن هناك اتحادات لديها صوت إعلامي صاخب محليا وعند المحك الآسيوي اختفت وصمتت . * الإحصاءات الرسمية الدقيقة والموثقة تقول: إن الهلال هو أكثر الفرق السعودية فوزا بوجود الحكم الأجنبي . يليه الشباب ثم الاتحاد فالأهلي، ويأتي النصر في المؤخرة حيث لم يحقق أي فوز على أي فريق سعودي آخر بوجود الحكم الأجنبي. *ما تعرض له الزميل وليد الفراج وقناة art من هجوم محموم بعد الحلقة الأخيرة من برنامج الراية الثالثة كان مبعثه إعطاء الهلال في البرنامج مساحة صوت مماثلة ومتساوية مع بقية الفرق حيث يرى أولئك أن العدالة لا تكتمل إلا بظلم الهلال .
|
|
|
| |
|