هواك المبدع.. الذي هب علي.. بعد سكون.. العواصف واستنطق من.. فمي للحب.. أحرف واجتث من.. لساني جذور جميع.. النساء من.. أعرف منهن.. ومن.. لا أعرف وزور كل.. ما كتب من.. ذكرياتي.. في.. (الترجراف) فهذا الهوى.. الرائع الذي عصف.. بي.. من حيث.. لا أدري.. ولا.. أعرف استجوبته.. (كشرطي عربي) أي بوصلة وجهتك.. إلي وأنا.. من الحب.. أغرف فتمرد كالماء.. وعن.. إجابتي.. ألوف ولكنني شممت.. فيه دموع الكناري.. في أعشاشها.. تهتف وقرأت فيه.. ثقافة بني العباس.. ومكتبات.. الأرصف ولمحت فيه.. من خزامى نجد.. وأبيات الأحنف فعرفان لكِ.. ولهواكِ الذي.. أوصل مكاتيبي.. بلا أظرف.. عرفان.. لهواكِ المجنون ناحت اسمي.. على صخور أجا وسلمى.. وعلى.. الخزف
|