|
جرح الياسمين
|
ليه ذبلانه ونظراتك حزينه وانتِ أجمل من تبسّم فالمرايه يا عويد البان غصن الياسمينه في حشاك الجرح كنه في حشايه أودعك من لا تنام الليل عينه واحرسك بالله من اعيون الوشايه
|
التفاصيل.................................................................................................. |
في أمسية اليمامة كان الختام مسكاً بحضور قرابة الألف متفرج كان حضور الشعر قوياً
|
* مدارات - خاص: (كان ختمها مسك).. هذه الكلمات الثلاث يمكن استخدامها لوصف الأمسية الشعرية التي أحياها الشعراء مساعد الرشيدي وفهد المساعد وفيصل اليامي ضمن فعاليات أسبوع كلية اليمامة الثقافي الأول وأدارها تركي العجمه المذيع بقناة الإخبارية السعودية.. وامتدت لساعة كاملة كانت عامرة بالشعر الجميل
|
التفاصيل.................................................................................................. |
مساء اليوم وبعد نجاح أمسية الهواة نجوم المحاورة في حفل ديوانية عنيزة الشهري
|
* عنيزة -عطا الله الجروان : ضمن حفلات المحاورة الشهرية لديوانية عنيزة للمحاورة والشعر الشعبي, تحيي الديوانية حفل شهر ذي القعدة يوم الخميس 23 - 11 باستضافتها للشاعر الجماهيري إبراهيم الشيخي والنجم الشاب معتق العياضي بالإضافة لنجوم المحاورة في منطقة القصيم، وهم شاعر عنيزة الكبير محمد بن
|
التفاصيل.................................................................................................. |
بصمة المدى والمسافة
|
سعدان بن عابس الرشيدي منّ الله عليه بالشفاء العاجل، هو من الشعراء الذين أثروا الساحة الشعبية بجزالة الشعر وتعدد الأغراض التي تطرق لها، والإجادة المشهود لها بالروعة.. وهذه القصيدة إحدى قصائده نعيد نشرها إمعاناً منا في تأكيد أن الجيد من الشعر لا يفقد لمعانه بإعادة نشره. ما بقى في خاطري شيء
|
التفاصيل.................................................................................................. |
صور من الصحراء مشاهدات الرحالة الليدي آن بلنت عام 1878م
|
*مشعل الجبوري: كنا لا نجد البئر بسهولة لو لم يكن الرولة معنا، لأنها تقع في مكان خفي لم يستخدم هذا العام، كما أن الطرق الموصلة إليها معدومة. كانت البئر بعمق ستين قدماً قسناها بحبل كان معنا إلا أن ماءها عذب حلو، وتسمى ببئر (البوصيري)، شربت منها الأغنام والخيول حتى ارتوت، وحتى فرسي التي عرفت
|
التفاصيل.................................................................................................. |
ورقة قديمة لباسة الجوخ
|
يقول مخلد: بادٍ الحيد الأسمر في مرقب قدم الضعاين.. منيفي يا الله.. واني في رجاك اتصبر رجوى الديار المسنية للخريفي تفرج لعين دمعها حار.. وامطر لينه تهشم حجرها بالذريفي
|
التفاصيل.................................................................................................. |
|
|
|