| |
التركي يفتتح معرض الغزالي الإقليمي لعام 1427هـ بجدة
|
|
* جدة - سعد خليف: افتتح صالح بن علي التركي - رئيس الغرفة التجارية الصناعية بجدة وحضور السيد أدريان إفكوز - قنصل عام دولة سويسرا بجدة عبد اللطيف محمد العبد اللطيف - المدير التنفيذي لشركة الغزالي للتجارة باتريك عون - المدير الإقليمي لمبيعات شركة رادو في الشرق الأوسط، معرض الغزالي الإقليمي لعام 1427هـ صباح يوم الأحد 19 ذي القعدة الموافق 10 ديسمبر 2006م، في مقر شركة الغزالي ومركزها في وسط مدينة جدة - حي البلد. وأكّد التركي على أهمية تواصل بيت الأعمال بجدة مع القطاع الخاص والمشاركة في فعالياته والالتقاء بمنسوبيه وأضاف أن للغرفة أدواراً في خدمة سيدات ورجال الأعمال بعضها ملموس ومباشر ومنظور وهناك خدمات تقدّمها الغرفة مع الجهات الرسمية ليست مباشرة ومنظوره لكنه يجني ثمارها تتمثّل في تيسير وتبسيط الأنظمة واللوائح والإجراءات والمشاركة مع الدوائر الحكومية في إبداء الرأي كما تعمل الغرفة على تشجيع وتنمية المنشآت الصغيرة القائمة ومساعدة رائدات ورواد الأعمال الجدد الراغبين في الدخول في العمل الخاص وإنشاء صناديق للتمويل وضمان المخاطر وأخرى للمعسرين من أصحاب المنشآت الصغيرة والتأمين على المخاطر. قدم التركي شكره على دعوة شركة الغزالي له وعدد من منسوبي بيت الأعمال، كما نوه عن سياسيات الغرفة التجارية وإستراتيجياتها وخططها المستقبلية لخدمة سيدات ورجال الأعمال بجدة. من جهته أوضح العبد اللطيف أن شركة الغزالي دأبت على إقامة هذا المعرض الذي تخلّله إجماع لعملاء الشركة قبل موسم حج هذا العام، ولقد كانت شركة الغزالي الرامية لعقد هذا الإجماع تهدف لشرح توجهات الشركة لموسم حج هذا العام وتزويد عملائها واطلاعهم على كل ما هو جديد في تكنولوجيا صناعة الساعات المتطورة العبد اللطيف رئيس مجلس إدارة الشركة محمد العلي العبد اللطيف والذي يوجه دائماً بإقامة تلك المعارض للتواصل مع عملاء الشركة وموزعيها. وأكد باتريك عون - المدير الإقليمي لمبيعات شركة رادو السويسرية - حيث حضر خصيصاً لهذه المناسبة عن رؤية شركة رادو المستقبلية والتعاون القائم والبناء فيما بينها وشركة الغزالي بصفتها الوكيل الحصيري والمعتمد له الماركة العالمية. في ختام حفل الافتتاح تم توزيع الدروع والهدايا التذكارية بهذه المناسبة نوّه التركي بشكره على دعوة شركة الغزالي له، كما نوّه عن سياسيات الغرفة التجارية وخططها المستقبلية لخدمة رجال الأعمال.
|
|
|
| |
|