| |
ردود خاصة (إلى: مكة.. وجدة)
|
|
* أم حكيم - جدة * هيثم بن نجاد زعبول - جدة لا داعي للقلق فالحال كما يلي: الاب له: (سدس) الأم لها: (سدس) الزوج له: (ربع) الابن له: الباقي بعد ذلك العم: لا يرث (لأن الابن يحجبهم) الجد: لا يرث (لأن الابن يحجبهم) الخال: لا يرث (لأن الابن يحجبهم) وليس للقاضي أياً كان أن يفعل إلا مثل ذلك، سواء اجتهد أم لم يجتهد، فمثل هذا التوزيع لا يخضع للاجتهاد حسب علمي. فلست أرى يا أم حكيم من جدة أي داع للقلق أو عمل أي شيء.. نفع الله بكم جميعاً. *** *أم حمد - جدة لا تنظري فقط الى سلبياته فهذا يعمي عنك حسناته، وقد تطغى لديك السلبيات حسب نظرتك له فتصبحين تنظرين بعين واحدة فيحصل من جراء ذلك حكم جائر لعلك تفيقين منه بعد أسف طويل، لكن وازني واعدلي وساوي واضبطي ذلك بالعدل والتقوى والجد. *** *سعيد. م.أ - جدة لعل من الأمور المهمة في هذا الصدد هو ان تفعل ما في حدود تصرفك دون التعدي على حدود طرف آخر.. هذا هو منطق العقل السليم، فإن أنت فعلت فاعتذر إذاً ولا يتكرر هذا منك ناهيك انك اذا كررت هذا فقد يصبح ديدناً لك لا تنقل عنه، وهنا تكون الحسرة قبلها الندم.. حفظك الله. *** *خالد. ع - جدة أعد المال الى الوالد الآن فليس بالحيلة يحيى الإنسان.. واعتذر إليه ان لم يسبب هذا لك مكروهاً فبالود والأخلاق تسود، ولا تطع امك في مدحها في أبيك بعد الطلاق بل انصحها بحكمة وعقل ان تترك هذا أبداً.. هنا تكمن الرجولة ورجاحة العقل والبر. *** *م.أ.ب - مكة الذي فعلته لا يقوم، فليس بالقوة والدهاء والفرص يسود المرء، بل بكمال العدل والاحترام والاقناع دون تهديد مبطن.. هناك تمطر السماء ويغرد الطير.. لا تجعل نصيبه (24 حصة) وزملاءه ما بين (14 إلى 18) حصة.. فكر جيداً بحق وصراط مستقيم. *** * أحمد بن ميسرة فدعان اليامي - جدة الحالة النفسية لا تعتبر مرضاً لكنها تكون حالة بسبب موجب لها إذا زال هدأت ثم زالت، ولذلك يا ابا ميسرة من الخطأ الشديد أنه بمجرد الشعور المفاجئ بحالة نفسية يكون هناك خوف وقلق وهم حتى تشخص الحالة.. كلا إنما الواجب هنا وهناك هو النظر في السبب المباشر بعد ذلك يتبين أمرها. أشكر لك كتابك الجيد (مقدمات في علم السلوك)، كتاب جيد في بابه، وكنت أحب عرضه على أحد المختصين لتجمع عقله الى عقلك ورأيه إلى رأيك، وما خاب من استشار.. وفقك الله دائماً.
|
|
|
| |
|