| |
فواصل
|
|
* السلبية الغريبة التي تواجه بها الإدارة الأهلاوية حالة الفريق الكروي المضطربة والمتدهورة وحالات العراك والاشتباكات بين اللاعبين والمدربين في التدريبات ستعجِّل بسقوط إدارة المرزوقي لا محالة. * الخوف من ورطة اعتماد مواعيد جديدة غير مناسبة تحرج الفريق جعل الإدارة الاتحادية تمنع حمد الصنيع من حضور قرعة دور الستة عشر في دوري أبطال العرب وترشيح المشرف على قطاعي الناشئين والشباب في الاتحاد لحضور القرعة. * لو راجع الأهلاويون طريقة تعاقدهم مع المدافع التونسي خالد بدرة للاحظوا أنها تمت بعشوائية وارتجالية لم يكن لها مبرر لذلك ها هم يدفعون الثمن غالياً الآن. * عندما أورد الهلاليون أحداثاً سابقة لم تتخذ فيها لجنة الانضباط أي إجراء كان هدفهم وضع الرأي الرياضي العام في الصورة أمام ازدواجية المعايير لدى للجنة، وقد كان يكفي الهلاليين من عدالة اللجنة أن تطول عقوباتها الطرف الآخر في نفس المباراة جراء العبارات المسيئة التي بدرت من المدرج الآخر، وعقوبات أخرى ضد اللاعبين الذين تعمَّدوا الإضرار بدنياً بلاعب سعودي دولي تعاقب أكثر من لاعب على ضربه وركله بشكل متعمَّد ومنظَّم. * لم يكن جديداً ذلك الذي حدث في ملعب مدينة الأمير سلمان الرياضية في المجمعة؛ فوضى وسوء تنظيم أدى لدخول مجموعة من الجماهير لأرض الملعب أثناء المباراة ولم يكن جديداً ذلك الذي حدث بعد المباراة مما أحرج مندوبي التلفزيون الذين وجدوا أنفسهم وسط حشود من الجماهير الذين شوَّهوا جمال النقل التلفزيوني وأفسدوا عمل المندوبين الميدانيين وحرموا المشاهدين من متعة المتابعة، فمتى يتم رفع درجة التنظيم والانضباط في ملعب المجمعة؟ * حتى الخطأ الوحيد الذي قيل إن الحكم خليل جلال ارتكبه ضد الاتحاد وهو طرد حمد المنتشري فنَّده الحكم الدولي السابق غازي كيال (لاعب ومدير كرة اتحادي سابق)، وأكَّد أنه قرار صحيح من الحكم حسب لوائح وأنظمة قانون الكرة، ومن هنا تكون جميع الأخطاء التحكيمية التي وقع فيها الحكم خليل جلال قد صبت في مصلحة الاتحاد وتضرر منها الهلال. * موفدو الإعلام السعودي لتغطية مشاركة منتخبنا للشباب في كأس آسيا ذكروا في رسائلهم أن فنيي التلفزيون الهندي سخروا من كاميرات ومعدات التلفزيون السعودي المتقادمة واستغربوا كيف أن هناك من ما زال يستخدم مثل هذه المعدات والكاميرات التي تعتبر من مخلفات القرن الماضي. * البيان كان على تصريح لم يحدث والعتب على القناة المتخصصة التي تقرأ اتهامات على لا فعل.
|
|
|
| |
|