| |
الجامع القديم برماح مهدد بالسقوط
|
|
تعقيباً على ما ينشر في الجزيرة من مواضيع تتعلق بوزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف أقول: إن الجامع الكبير القديم في محافظة رماح أسسه الملك عبدالعزيز - طيب الله ثراه - وأعاد بناءه الأمير سلطان وفقه الله سنة 1399هـ منذ 28 سنة.. وقد صمم على الطراز القديم.. ولم يرد عليه من ذلك الحين أي إصلاح أو ترسيم!! والجامع يُعد أول جوامع المحافظة.. وأكبرها وأكثرها جماعة تقام فيه الدروس والمحاضرات، ويصلى فيه على الجنائز ويقع في وسط السوق والبلد.. ومع ذلك يفتقد الجامع لأمور أساسية ومهمة من أهمها: 1- الجامع آيل للسوق 2- لا يوجد في الجامع مصلى للنساء! 3- فرشه وتكييفه قديم وسيئ! 4- دورات المياه غير صالحة للاستخدام.. مما يجعلها مغلقة بين الحين وآخر. 5 - لا يوجد به ولا بقربه مغسلة أموات مع أنه يُصلى فيه على الجنائز فيضطر الناس لنقل الجنائز بسياراتهم من مغسلة الأموات البعيدة إليه للصلاة عليها. وقد قام بعض المحسنين وأهل الخير بشراء أرض بجوار الجامع تقام عليها مغسلة الأموات ودورات المياه إلا أنها الى الآن لم يتم إنشاءها لعدم وجود من يبنيها! فأناشد أهل الخير نيابة عن أهالي رماح بإعادة بناء المسجد أو السعي بترميمه. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،
سعد بن ضيدان السبيعي عضو الدعوة بوزارة الشؤون الإسلامية رماح - ص.ب 242 الرمز 11981
s-subai@hotmail.com |
|
|
| |
|