السائل والإجابة

* محمد. س. م - مكة - الزاهر
- لا أعلم عما تسأل عنه لكن يمكنك أخذ معلومات كافية من أمين عام رابطة العالم الإسلامي معالي د. عبدالله التركي وذلك بزيارته أو الكتابة إليه.
* سعود بن جراد بن نهيان البلي - عرعر
- الاقتباس مع الإشارة إلى المصدر لا يعد (سرقة)، وأصل السرقة عند الأدباء والنقاد والروائيين هو شعورهم بالنقص وضمور الشهرة وهو مرض نفسي يختلف من شخص إلى آخر.
* خالد بن سدنان الشمري - الكويت
- الجد يختلف عن الرزانة، فرجل جاد هو قوي صلب بانت له كثير من أموره، ورجل رزين: رجل ثقيل الثقة ذو تأنٍّ وبصيرة.
* زيد بن حسين آل ويغان - العراق - الحلة
- المركزية غالبها يكون بسبب ما يأتي:
1- حب الحياة + الجاه.
2- التسلق من خلالها إلى المنافع العاجلة.
3- الخوف من فقدان المركز بسبب ما.
4- دوام ذيوع الصيت والعظمة.
* هدى م.م.م. - سدوس
- عودي إليه ولست أرى وجهاً لتدخل الوالدة هداها الله تعالى.. لكن خذي بيد الزوج ما دمت كما تقولين ملتزمة وواعية، وهو رجل فاضل لكنه حار شديد.
* نوح بن محمد المنصور المقبل - قطر
- عادت الرسالة مرتين فلا الاسم هو هو، ولا العنوان، ومن الصعب الإجابة عن مثل إلا بمعرفة كامل الاسم والعنوان.
* أبو فهد س.أ - الرياض
أنت لعلك لا تدري أنك في سبيل يؤدي بك إلى ما لا تريد، لك آمال وأهداف وغاية لكنك تشي إلى الآخرين أو تشارك أو تؤيد، ولهذا لا تدري أنك تجهل حقيقة ما تقوم به من أجل ذلك أنت بين أمرين:
1- مرض خطير مفاجئ.
2- هرم مبكر بعد هزات عنيفة.
آمل تدبر فقط ما بينك وبين الله بعيداً عن هدف وأمل وغاية.
* م. م. ل - الحوطي - نعام
- نسيت أنك بالغت في أخذ حقك من ذلك الذي تذكره لي آذيته، ووقفت في طريقه كما تقول حينما صفت نفسك ووضحت لك الرؤية، اتضح أنك غاليت وبالغت وفي حال صفا وتأمل أدركت (الآن والآن فقط).
حينما داهمك الكبر 85 سنة بعد ثلاث جلطات أعد معنويته إليه، وراجعه بما أنت سببه هذا الجواب فهل لديك من محيص؟
* داود بن نحيان الخارز - البحرين
- (مجابو الدعوة) لابن أبي الدنيا.
- (كاتب التوابين) لابن قدامة.
- (الطرق الحكمية) لابن قيم الجوزية.
أما ما يأتي:
- (السبيل إلى الأرض) لا أعرفه.
- (الحياتان) لا أعرفه.
- (عمى البال.. والسوء) لا أعرفه.
- (المتعة.. والمصلحة) لا أعرفه.
* زاهد قدسي علوان الرياشي - العراق
- لم أقرأ الكتاب الذي تذكره ولم أعرف به وسألت عنه بعض المعنيين فلم يعرفوه، أما (سير أعلام النبلاء) فهو معروف فيه حكم وعبر وروايات لو قرأها المسؤولون في العالم الإسلامي من ساسة وعلماء ووزراء لأفادوا منه تجارب وحكماً على ما عندهم، وهو للذهبي، عالم مستقل مشهور.