كثيرون هم الذين (جابوا العيد) في الوسط الرياضي حتى أصبحت هذه الكلمة مشهورة لدى الجماهير. ذلك اللاعب المشهور بأخلاقه وسلوكه يتسبّب في هزيمة فريقه فيصيح الجمهور لقد (جاب العيد)، وذلك الحارس الذي نكب فريقه وجاب العيد، أما ذلك الحكم الذي تسبّب بقراراته السلبية فجاب العيد. وذلك الرئيس الذي تعاقد مع مدرب أجنبي ثم طرده بعد ثاني هزيمة (جاب العيد). وذلك الذي غيَّر توقيت المباريات لأسباب معروفة مسبقاً يعتبر (جاب العيد). وتلك الجماهير التي تقوم (بشتم لاعبي فريقها المفضل) وإلقاء العلب الفارغة عليها بعد الهزيمة بدلاً من النقاش الهادف المتزن يعتبر هذا التصرف أيضاً (جاب العيد)
|