| |
إجابات ثلاث غاية في الأهمية
|
|
(أ) * خيرية - سامطة - جيزان من الصعب جداً الحكم على شخص ما هكذا بل لا بد من نظر عميق تجاهه في صوره وحالاته كلها.. منها أنت حكمت عليه بالطيبة والدين وحسن الخلق ودام على هذا سنة كاملة حتى إذا استولى على 81000 ريال انقلب تجاه الفضائيات وصلاة الفجر الساعة السابعة، لست أرى لك إلا الصبر ما دمت تناولينه المال يداً بيد دون إثبات ليس إلا الصبر.. وما دام قد أنكر وأنكر، فهو من نوع مخادع مخاتل مغاتل وأنت مخيرة بين هذه الأمور: 1 - الصبر بوعي ودوام دعاء. 2 - محاولة أخذ حقك بدهاء ولطف. 3 - إقناعه من قبل (راشد حكيم). (ب) * أحمد .م. ل. ي - بريدة لست أرى هذا حباً كما تقول بل هو إعجاب ونشدان للبديل، فأنت حال الطفولة فقدت الحنان والرعاية فأوحى إليك المختزل في اللاشعور نشدان البديل عن طريق هذه المرأة (37 سنة) وأنت الآن في عمر (18 سنة). أرأيت يا أخ أحمد كيف تفعل العجلة؟ أرأيت كيف تفعل العاطفة إذا هي تقدمت على العقل؟ لا جرم فلست أمانع الزواج، لكن عين العقل والحكمة والتجارب تركه، فنتائجه ليست محمودة العقبى. (ج) * حمد بن رميزان الجابري - الكويت البغي ليس نوعاً واحداً، فحاله كحال الظلم، فهو أنواع وصور كثيرة، لديك وثيقة وشهود صدقها ونل حقك، لكن ما دام قوياً بمنصبه وجاهه، فلماذا العجلة؟ انتظر حتى إذا زال خذ حقك منه ما دمت لم تفلح أبداً في نيل حقك، وأخذك لحقك منه يكون قاسياً ودع عنك الأذى والإثارة وكشف حساباته وعلاقاته وميزانيته.. دع هذا وحاول أن تنسى هذا الحق الذي لك ما دام لا مجيب لك، وقد يترتب على ذلك مضرة لكن الصبر الواعي والانتظار ثم الانتصار يكون ليس الآن.
|
|
|
| |
|