|
أَفِطْراً ولمّا يُفْطرِ السيفُ بالعدا شعر عبدالله بن ثاني (*)
|
عندما تتعرض الثوابت والمواقف البيضاء للتشويه، ينطق الحق فيدمغ الباطل فإذا هو زاهق، وعندما تدور رحى الحرب تنظر العيون إلى الشرفاء ليضعوا حدّاً لها.
أَفِطراً ولمّا يُفْطرِ السَّيفُ بالعدا
وَمَوْتاً وهذي الخيلُ تَصْهلُ بالرَّدى
وما العزُّ إلا بالصوارمِ والقنا
وما الخيرُ في أفقٍ إذا لاح َ أسْودا.........
|
التفاصيل | |
|
لماذا؟ القاضي /عبدالله بن سليمان المزروع
|
سعادة رئيس تحرير صحيفة الجزيرة سلمه الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد
تفاعلاً مع أحداث التفجيرات الدموية الأليمة، أقدم هذه القصيدة التي نسجتها على لسان طفل ضحية لتلك الجريمة الممقوتة، فقد سمعنا رواية الكبار رجالاً ونساءً.........
|
التفاصيل | |