عندما تتعرض الثوابت والمواقف البيضاء للتشويه، ينطق الحق فيدمغ الباطل فإذا هو زاهق، وعندما تدور رحى الحرب تنظر العيون إلى الشرفاء ليضعوا حدّاً لها.
أَفِطراً ولمّا يُفْطرِ السَّيفُ بالعدا
وَمَوْتاً وهذي الخيلُ تَصْهلُ بالرَّدى
وما العزُّ إلا بالصوارمِ والقنا
وما الخيرُ في أفقٍ إذا لاح َ أسْودا.........
|