|
نهاية «صنم».. ديمقراطية القصف د. محمد الحضيف
|
حينما أصدر «فوكوياما» كتابه «نهاية التاريخ»، لم يكن يقرر فقط، نهاية الحرب الباردة، وهزيمة الاشتراكية، وسقوط حلف وارسو.. كان يعلن:
انتصار «الحرية»، بمنظور الليبرالية الغربية، من خلال «الديمقراطية»، بوصفها الشكل «النهائي».. والأرقى، لحرية التعبير..
ويعلن سيادة «اقتصاد السوق».. الحر، كما عبرت عنه الرأسمالية، مقابل الاقتصاد الموجّه، الذي تمثله الاشتراكية..
كان يقدم للبشرية، ما كانوا يزعمون انه «الأنموذج» لمجتمع «فاضل».. حققوه.
المجتمع الذي يعلي من قيمة الإنسان.. «أي» إنسان، فيمنحه الحرية، والعدل.. ويحترمه، ويحفظ حقوقه..!.........
|
التفاصيل | |
عذراً.. زحل لا يشهد للطغاة عبدالله بن ثاني*
|
كنتم ممن تابع الخطاب الذي ألقاه الرئيس المخلوع صدام بعد بدء غارات القوات المتحالفة في معركة التحرير أو الاحتلال أو التطبيع.. سمها ما شئت.
المهم وقفت كثيراً أتأمل البيت الذي استشهد به في خطابه وهو:
أطلق لها السيف لا خوف ولا وجل
أسرج لها الخيل وليشهد لها زحل
|
التفاصيل | | |