لا تزل عواصف نتائج انتخابات الأندية الأدبية تواصل ضجيجها.. حيث ما تزال ردود الفعل ترتفع تارة وتنخفض أخرى هنا وهناك بين التأييد والمعارضة والقبول والرفض والإيجاب والسلب, فلم يكد ناد أن يسلم من أفواه معارضيه وعيون متتبعيه, ليظل الوسط الأدبي معلقاً بين ثغرات لائحة الأندية التي لم يتوقف الجدل عليها حتى بعد اعتمادها وبين صراع المثقفين داخل المؤسسة الثقافية وخارجها,
...>>>...
|