أوشكت العديد من مجالس إداراتالأندية الأدبية على انتهاء فترتها التي قضتها داخل إطار المؤسسة الثقافية، والتيامتدت قرابة أربعة أعوام، شهدت فيها الكثير...>>>...
أما الأناقة، ومعها الوسامة، فعطاء رباني وذوق إنساني؛ من يعطهما فليحمد الله، ومن حرم منهما فلن يضيره فقدهما؛ لتبقى «الصداقة» مرتبطة بالصدق والمصداقية؛ وفيها - لمن وعى - شفاء وعطاء وانتماء.
نعد أنفسنا - ممثلي جيل الوسط في التحرير الثقافي - تلاميذ لمدرسته وزملائه، وفي صحافة الوسطى علامات بارزة لما قام به «حمد القاضي وأحمد الصالح وصالح الأشقر ومحمد رضا نصر الله وعبدالكريم العودة ومحمد جبر
...>>>...