182 صفحة من القطع الكبير
ذكرني عنوانه بمقولة شاعرنا القديم:
كالعيس في البيداء يقلتها الظمأ
والماء فوق ظهورها محول..
شواطئ يقتلها العطش والري على حافتها تتلاطم أمواجه.. لن يكون بحراً بالطبع.. وإنما نهراً نميره عذب المذاق.. ماذا عن مضامين ومحتويات قصائد فارس رحلتنا على درب الكلمة المقفاة؟!
في مقطوعته الأولى يصعقه الوجع ...>>>...
صفحة الجزيرة الرئيسية
الصفحة الرئيسية
صفحات PDF
البحث
أرشيف الأعداد الأسبوعية
ابحث في هذا العدد