لا ما نكثتُ فصوني عهد إنشادي
ثمَّ انقشي فوق جسم الوقت إسعادي
جودي عليَّ بلا وعدٍ يؤرِّقني
فأصدق الفنِّ يأتي دون ميعاد ...>>>...
سألتُ ديوانيَ عن حالهِ
فقال: حالي لا يسرُّ الصديقْ
فقلت: أخبرني بما قد جرى
أراك تستنجد بي كالغريق ...>>>...
إلى وطني: افتقدتك... تسنن و تشيّع كما ينبغي لجمالك نتعدد، و يظلُّ حبك فينا مفردا
بادلتكَ الشوقَ؛
فاخضرّ حقلُ الجبين...>>>...
صفحة الجزيرة الرئيسية
الصفحة الرئيسية
صفحات PDF
البحث
أرشيف الأعداد الأسبوعية
ابحث في هذا العدد