... وقرأت كلمة الزميل - بل - الصديق الدكتور إبراهيم التركي (أبو يزن) - ثَقُلتْ موازينه يوم القيامة (- التي استحثني بها للكتابة، ونعتني من خلالها بالمتواري...
فيا أخي إبراهيم: إنك بهذا تضيف فضلاً إلى فضل، لقد وجدتُ في التواري طمأنينة بال، وفي العزلة الاختيارية راحة حال، ومتسعا للقراءة، والتأمّل..
ولمّا هاتفني أخي حمد القاضي يخبرني بما كُتب في (الجزيرة) الثقافية، ناديت في الظلمات: (من بعثنا من مرقدنا)!!.
وقد رأيت أن أجعل منها عنواناً لبعض الذكريات الأدبية عبر مقالات أنشرها عندك إن شاء الله منجّمة، ولعلّي أجمعها بمساعدتك بعد حين.. والله الموفق والمعين...
عبد الرحمن المعمر
الطائف - عصبة الأدباء