لا أقول بعمامة، لكن بإمامة.. لما تحويه (خزانته) الفكريّة - حفظه الله - هذا.. مدخل رناه قلمي.. حين ما صيّرني (ليّاً لعُنق بناني) أقصد خطابي مستدعياً له أو آن به حفلت (الثقافية) بُنيّة الجزيرة - الصحفية -.. واسمحوا لي بهذا التجاوز.. وذاك في عددها الخاص ليكتب (موجز المواجيز) - على وزن عنوان برنامجه المشهور: (تفسير التفاسير) - ولم يُستدع من قِبل أخ أُكنُّ له احتراماً وأعترف له حُسن وفادته
...>>>...