دراسة شارك فيها عدد من الباحثين وصدرت عن وزارة الثقافة بدمشق. تناولت بالتحليل النقدي، العلاقة بين العولمة والليبرالية، وخدمة المؤسسات الاقتصادية الدولية مثل (المصرف وصندوق النقد الدوليين ومنظمة التجارة العالمية) لسياسات الهيمنة الأمريكية، وانتقد معدوها مؤسسات الحكم العالمي في عصر ما بعد 11 أيلول، وفرضها سياسات اقتصاد السوق على مائة دولة في العالم وعرضوا النتائج الكارثية الحالية والمحتملة لهذه السياسات.
يقع الكتاب في (318) صفحة من القطع العادي.