يبقى السؤال حائراً حينما تلتقي برجل كمحمد العلي، تحاوره لكنك تكتشف بأنك لا تعرف عن الرجل الكثير، فهو يقول نصف الكلام ويجعلك تخمن في نصفه الآخر، فهو على سبيل المثال حينما تسأله عن الحداثة في المملكة الذي يعد رائداً من روادها ومدى ما تحقق منها، يجيبك إجابة قد تبدو ميتافيزيقية بأن ما نحتاجه للوصول إلى الحداثة (ثلاثة أشهر ضوئية..!!!) لذا تجد السؤال يولد السؤال
...>>>...