وسط الأوراق والملفات
غابت هذه المقالات ثلاثة عشر عاماً
ثم شخصت أمامنا
فوجدناها نابضة
بالحياة بل بالحيوية
وقرأنا فيها
الشيخ الكبير (علامة الجزيرة)
وهو على سرير المرض
وفي أخريات عمره
وضعف بصره
يفرد للكتاب الجديد
بل والكتّاب الجدد
مساحة من وقته
وتفوقاً على وهنه
وكان لأستاذينا خالد المالك وحمد القاضي -وهما رمزا الوفاء- الدور الأكبر في حصول (الجزيرة)، على هذه المقالات التي ضلت طريقها ثم التقينا بها لنبدأ في نشرها من العدد القادم بحول الله.