تعتبر منطقة الأحساء أو هجر، أو البحرين قديماً، من أغنى أراضي الجزيرة العربية والخليج العربي بالآثار السومرية والبابلية والإسلامية وحيث إن الحضارة الإسلامية هي أحدث تلك الحضارات وهي التي كتب لها البقاء إلى يومنا هذا فقد بقي الكثير من الشواهد التراثية المنتشرة شمال الأحساء وجنوبها وغربها وشمالها، وكذلك في منطقة القطيف ممتدة شمالاً إلى دولة الكويت، وشرقاً إلى مملكة البحرين (دلمون) أما في
...>>>...