أيا كان الأمس هامساً أو ملامسا خلجاته النفس في قوة أن يدفعها نحو يقين الحياة كاشفا لها متاهات الدرب، وصبابات الحب.. به تستبطن مشارف مستقبل يحتاج إلى شمعة.. وبه تسبيان ملامح حب حائر بين ابتسامة ودمعة.. وهكذا يبدو جاءت البداية لإطلالة شاعرنا عبر نافذة حب هاجسها الأمل في أن يكون بلا شكوى: