قد نستطيع القول إنّ ظاهرة الصحوة قد هدأت، بعد أن كانت لها صولات وجولات في المجتمع، فقرار ضبط الفتوى أعاد للمؤسسة التقليدية بعضاً من وجاهتها، بعد أن تم تحجيم نجوم الصحوة من خلال نزع حقهم في الإفتاء العام للناس، وظهر توقفهم عن الإفتاء في برامجهم الإعلامية، وبدا للجميع التزامهم بالنهج الثقافي في الموعظة،
...>>>...
|