كما تعودت حين دهشة، بمواقف مبادرات جريدة الجزيرة المستشرفة للآتي، المتحركة نحوه بقوة، المنفِّذة لحضوره بثقة، إذ، فاجأتني الجزيرة هذا الفجر الجميل، بخبر ثري، مشرق، يضع يد هذه الصحيفة على موطنٍ، قد فرُغ مدىً طويلاً من الانتباهة الواعية، فجاءت هذه اليد، لتصبَّ فيه جدولاً من الأمل المجسَّد، واقعاً، هو هذه
...>>>...
|