|
مات عرفات.. فمَن ينقذ سلام الشجعان؟! بقلم: خالد المالك
|
منذ النكبة عام 48م..
والنكسة عام 67م..
مروراً بكل مشروعات ما يسمى بالتسوية السلمية وإلى اليوم..
ومنذ أن حمل ياسر عرفات غصن الزيتون في يد والبندقية في اليد الأخرى..
وعلى ذكرى ذلك النداء التاريخي الشهير الذي وجهه إلى العالم من أروقة المنظمة العالمية في نيويورك بقوله: لا تدعوا غصن الزيتون يسقط من يدي........... |
التفاصيل |
|
الإسرائيليون فرحون لرحيل رمز المقاومة
|
* القدس - نائل نخلة - الوكالات :
مع إعلان الفلسطينيين الحداد على رئيسهم ياسر عرفات الذي يعتبر رمزا لطموحاتهم ، أعرب كثير من الاسرائيليين عن مشاعر الفرحة إزاء رحيل الرجل الذي يصفونه بأ......... |
التفاصيل |
|
|
|