تخيلوا.. رجلاً لكل ستين امرأة ؟!
محمد الدبيسي

استحضرت عبارة لدعاية قديمة لأحد أصناف (الدجاج المثلَّج) تقول: (تخيلوا.. دجاجة بستة أرجل)؟! عندما قرأت حواراً مع رجل لستين امرأة..!
** وكان (الرجل - الخليجي) يتحدث في حوار مع إحدى الصحف الدولية ويستعرض بمباهاة (فارس) عن مسيرة مشواره الفحولي..
حيث تزوج بأكثر من خمسين امرأة لم يبق منهن لديه إلا أربع.. ويستعد للزواج بأخرى بعد أن يجري (القرعة) بين (الأربع) لتخرج إحداهن من التصفيات؟!
** ويا لبؤس مصير امرأة تخرج وأطفالها من منزل الزوجية.. (بقرعة)؟!..
هكذا وبكل براءة وعنفوان ذكوري محض يتحدث الخليجي الستيني عن حسن استثماره للحلال البيِّن..! بعد أن طلَّق (خمسين امرأة)؟!...........

الرؤية
إبراهيم عبد الرحمن التركي

(1)
** لم يكن«أبو علي الفارسي» يُطيق«المتنبي» فرآه بعين«السّخط».. وضّاده«ابن جنّى» الذي فاضتْ رؤيتُه بمطلق«الرضا»، وجمعتهما جلسة علميّة طلب«أبو علي» فيها.........

مركاز
رجل مديد القامة
حسين علي حسين

ان أصبح عبدالرحمن منيف ملء السمع والبصر في كل الصحف المحلية، فهناك من ينادي بتكريمه، أو إطلاق اسمه على أحد الشوارع، وهناك دعوات بإعادة الجنسية لأبنائه.........

يسألون عن (إنكاس) !!
محمد أبو حمرا

(إنكاس) شارع عتيق في شرق الرياض، جعلوا له اسم (شارع خالد بن الوليد) لكن الناس ما زالوا مصرين على التسمية القديمة (إنكاس)، ويقع في حي الروضة عليه محلات.........

بلا تردد
همهمات مطر الربيع
هدى بنت فهد المعجل

فنجان قهوتي المحببة لدي عن يميني..
رواية (وجهة البوصلة) للمبدعة (نورة الغامدي) بين يدي..
والساعة تشير إلى ال1.55 فجراً حينما سمعت همهمات حبات المطر في الأعلى..
دقائق لم تتجاوز الخمس وتوقف صوت الهمهمات.
اعتقدت أني واهمة! نظرت من خلال النافذة فتيقنت أنه المطر..........