في ضوء ما وفرته التقنية من وسائل اتصال بالآخرين والتي يأتي الجوال في مقدمتها ومن أكثرها انتشاراً وسهولة استعمال، مع إبقائه لدى كثيرين في قبضة اليد بشكل دائم، الأمر الذي أعطى البعض الحق في توجيهه كالرصاصة على رؤوس الآخرين بإزعاجهم وإقلاق راحتهم سواء أكانوا في عملهم أو وسط عائلاتهم بداع وبدون داع، فقط للحديث الذي قد لا يكون مكانه هذه الأوقات!!