يقول العلماء إن الأنهار في كل القارات باتت عرضة للجفاف، ليس بسبب التغيّر المناخي فحسب، بل بسبب النشاط البشري أيضاً، حيث يشكو العلماء من أن السدود الكثيرة والاستنزاف الزراعي والتلوث الصناعي أصبحت تهدّد الوديان والسهول وحياة الأسماك وتنذر بنقص حاد في المياه في كل أنحاء العالم.
البنية التحتية
انسياب جريان مياه الأنهار يحافظ على نقاء المياه، ويساعد على حركة الرسوبيات، ويدعم نمو الشعاب
...>>>...