لفت (خليجي 18) أنظار أصحاب المحطات الفضائية العربية وخاصة الرياضية منها والتي تتسابق إلى الحصول على حق البث الحصري لمسابقات الدوري والكأس في أوروبا وأمريكا اللاتينية مدى أهمية الرياضة والكؤوس العربية ومدى ما تحظى به من متابعة فاقت كل تخيل ولذلك عمد كثير من المحطات حتى غير المتخصصة في الرياضة الى عمل استوديوهات تحليل وعقد النية على عدم اللهث وراء المسابقات الكروية الدولية طالما ان المحلية أو العربية هي المستحوذة على لب المشاهد العربي.